هل تعلم عزيزي
القارئ مدى أهمية أن يكون لك هدف في حياتك و أن تسعى إلى تحقيقه بكل ما أوتيت من
قوة و رغبة وعزيمة .حقا انه لشيء رائع بل هو أكثر من رائع فبالأهداف يصبح لحياتك
معنى وقيمة و يجعلك ذا دافعية عالية و نشاط و همة .فكيف نحدد أهدافنا ؟
تحديد الهدف هو خطوة من عملية
أكبر تسمى التخطيط وتشتمل عملية التخطيط على:
–
توفر المعلومات.
– امتلاك القدرة والخبرة.
– تحديد الهدف.
– توفير الوسائل والإمكانات التي نحتاجها لتحقيق الهدف.
– تحديد زمان ومكان تنفيذ العمل ومراحله وخطواته.
– تحديد من ينفذ كل خطوة من تلك الخطوات وإعداده لذلك.
– الإشراف على التنفيذ والمتابعة والمراجعة والتقويم له باستمرار.
– امتلاك القدرة والخبرة.
– تحديد الهدف.
– توفير الوسائل والإمكانات التي نحتاجها لتحقيق الهدف.
– تحديد زمان ومكان تنفيذ العمل ومراحله وخطواته.
– تحديد من ينفذ كل خطوة من تلك الخطوات وإعداده لذلك.
– الإشراف على التنفيذ والمتابعة والمراجعة والتقويم له باستمرار.
صفات دائمة لابد من اكتسابها:
– تربية النفس وتعويدها على التنظيم والتخطيط لأمور الحياة من خلال الأمور الآتية :
أ – ملاحظة هذا الجانب في الأمور التعبدية .
ب – إدراك أهمية الوقت وأنه أغلى الإمكانات المتاحة وأنه مورد لا يمكن تعويضه واستغلاله باستمرار الاستغلال الأمثل .
ج – ليكن شعارك " الكون منظم فلا مكان فيه للفوضى"
د – اجعل التنظيم والتخطيط لأمور حياتك سلوكاً دائماً تستمتع به وتعلمه من حولك .
– عود نفسك أن يكون لكل عمل تؤديه قصد وغاية وهدف فالنفس كالطفل إذا تعودت شيئاً لزمته.
– تربية النفس وتعويدها على التنظيم والتخطيط لأمور الحياة من خلال الأمور الآتية :
أ – ملاحظة هذا الجانب في الأمور التعبدية .
ب – إدراك أهمية الوقت وأنه أغلى الإمكانات المتاحة وأنه مورد لا يمكن تعويضه واستغلاله باستمرار الاستغلال الأمثل .
ج – ليكن شعارك " الكون منظم فلا مكان فيه للفوضى"
د – اجعل التنظيم والتخطيط لأمور حياتك سلوكاً دائماً تستمتع به وتعلمه من حولك .
– عود نفسك أن يكون لكل عمل تؤديه قصد وغاية وهدف فالنفس كالطفل إذا تعودت شيئاً لزمته.
– إذا لم يكن لديك هدف فاجعل هدفك تحديد
هدف لك يومي – أسبوعي - شهري - سنوي – لكل عقد من السنين – للحياة – فتعمل على
استمرار لأهدافك أحلامك.
– التفاؤل الدائم والنظرة الإيجابية للمستقبل وعدم الوقوع فريسة للتشاؤم والإحباط .
– التخلص من صفة التردد والاضطراب وتنمية روح المغامرة والإقدام في الفكر والعاطفة.
– التفاؤل الدائم والنظرة الإيجابية للمستقبل وعدم الوقوع فريسة للتشاؤم والإحباط .
– التخلص من صفة التردد والاضطراب وتنمية روح المغامرة والإقدام في الفكر والعاطفة.
– تقدم للأمام وإلا فستبقى سجين الآن (كلما
كررت العمل نفسه فستحصل على النتائج نفسها فلا تهرم وأنت على رصيف الانتظار) .
– المرونة في التفكير والسلوك والتأقلم مع المستجدات والظروف من خلال تقليب وجهات النظر وتعدد زوايا الرؤية وعدم إغلاق الذهن أمام تعدد الاحتمالات يتيح لك تعدد الخيارات الممكنة والمتاحة لك للوصول لهدفك .
هناك قولة تقال وهي " إذا فشلت في الإعداد لهدفك فقد أعددت نفسك للفشل".
– المرونة في التفكير والسلوك والتأقلم مع المستجدات والظروف من خلال تقليب وجهات النظر وتعدد زوايا الرؤية وعدم إغلاق الذهن أمام تعدد الاحتمالات يتيح لك تعدد الخيارات الممكنة والمتاحة لك للوصول لهدفك .
هناك قولة تقال وهي " إذا فشلت في الإعداد لهدفك فقد أعددت نفسك للفشل".
فلنبدأ ألان بتحديد أهدافنا واجعلها واقعية وتأكد أن الحظ ليس
عاملاً في إنجازها .
التسميات
التنمية البشرية